08 يناير 2018

وِصَالٌ




في ليلةٍ كهذه...
 أودعت رأسي المُتعَّب على كتفك..
 سرى بوجنتي دفء سُترتك.
 للمرة الأولى عرفت الطمأنينة طريقها لقلبي
...
في ليلةٍ كهذه..
 كنا معًا
 لمرةٍ أولى... 
وأخيرة!

8/1/2018

ليست هناك تعليقات: