كلما فكرت في ترجمة ما يدور داخلي، وتحويل مشاعري إلى كلمات
أتوقف أمام هذه المقطوعات ... فأجدني
أحزان صغيرة
تتكوم بداخلك ... لكي تصبح حائطًا يحول بين قلبك والنور ..الوسيلة الوحيدة للتخلص منها هي البوح.. لكنك ما زلت صامتاً ...
***
تدخر دمعتك للمساء .... تكتمها حتى لا يراها الناس ... تسير بينهم وهي بداخلك تثقل قلبك ... على أمل أنك ستسكبها في المساء ...
وفي المساء تحاول أن تخرج هذه الدمعة فلا تستطيع ... لقد تجمدت ...
***
عندما نموت لا نشارك الآخرين في موتنا، لذلك لن أبوح لكم
***
صديقي المغمور أحمد الحضري... شكرًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق