لم أكن يومًا بارعة في الحساب، ولكن منذ افترقنا تحولت حياتي إلى عملية حسابية، أنجح أحيانًا في حلها، وتتركها دومًا قابلة للتعديل
..
أجمع لحظات لقاءنا القليلة
أطرح منها قسوتك وصمتك
أضربها في مرات الحلم بك
ثم ...
أقسمها على المتبقي من عمري
لأحصل على كسر سعادة أحيا به
...
أفتقدك
..
أجمع لحظات لقاءنا القليلة
أطرح منها قسوتك وصمتك
أضربها في مرات الحلم بك
ثم ...
أقسمها على المتبقي من عمري
لأحصل على كسر سعادة أحيا به
...
أفتقدك
هناك 8 تعليقات:
نص جميل
واحساس موفق
لكنه مش جديد على مستوى الفكرة
تقبلى مرورى وتقديرى
أ.هاني: شكرًا لمرورك وتعليقك
وسعيدة بالتعرف على مدونتك
صادقة يا جميلة
شكرًا أيتها الـ فريدة، سعدت بمرورك وبرأيك
مروة ..
المبالغة في القسوة على النفس مؤلم حد المرض ..
فحاذري .. :)
العزيزة شيماء: شكرًا على مرورك ونصيحتك. ودومًا أسعد بنكهة الفانيليا في قهوتك المضبوطة
الفكرة عجبتنى جدا جدا فكرتنى بأبيات أثيرة لأبن سهل الأندلسى:
من الأيامِ لا ألقاكَ عَشرٌ... أطلتُ بها على الزمنِ العتابا
ولستُ أعُدُّ هذا اليومَ منها... لعلَّ اللَّهَ يَفتَحُ منه بابا
فان تكُ لم تَعُدَّ ولم تُحَقِّقْ... فلي شوقٌ يُعلّمني الحِسابا
لك شوق يعلمك الحسابا ويجعلك بارعة فيه :):)
رائعة وحزينة :)
إرسال تعليق