
تقف أمامي الآن كرجلٍ مُقدم على الانتحار، لا بل أنت منتحرٌ بالفعل. بربك ما الذي تفعله بي/بك/بنا؟
تعودت على صمتك؛ احترمت حاجتك للتحليق بعيدًا دون أي قيود، لم أكن أبالي بحرماني منك وأنا أري بريق السعادة يلتمع في عينيك وأشعر بالخفة التي تسكنك فتكاد تطير بخطواتك، أما الآن لا أستطيع أن أقف مكتوفة الأيدي وأنا أراك مُكبَّل الخطو، يسكن عينيك ذبول النهايات.
إغضب مني .. تمادى في بعادك.. أخرجني من جنتك، افعل ما شئت، ولكن لن أصمت بعد اليوم وأنت تائهٌ تشتهي المستحيل وحولك براحُ يشتاق أن يحتويك...
إما أن تعود فأحيا بك وإما ...أموت دونك.
تعودت على صمتك؛ احترمت حاجتك للتحليق بعيدًا دون أي قيود، لم أكن أبالي بحرماني منك وأنا أري بريق السعادة يلتمع في عينيك وأشعر بالخفة التي تسكنك فتكاد تطير بخطواتك، أما الآن لا أستطيع أن أقف مكتوفة الأيدي وأنا أراك مُكبَّل الخطو، يسكن عينيك ذبول النهايات.
إغضب مني .. تمادى في بعادك.. أخرجني من جنتك، افعل ما شئت، ولكن لن أصمت بعد اليوم وأنت تائهٌ تشتهي المستحيل وحولك براحُ يشتاق أن يحتويك...
إما أن تعود فأحيا بك وإما ...أموت دونك.
هناك تعليقان (2):
ومني أيضا:الله
شروق وهناء... تسلموا، مفيش أي كلام يتقال بعد كلامكم. دمتم رافعين معدنياتي:)
إرسال تعليق