
"مغامير" قبل عامين لم يكن هذا الاسم يعني لي أي شئ أكثر من معناه اللغوي، مغمور عكس مشهور. وفي منتصف عام 2007 عرفت أن هناك جماعة أدبية تحمل هذا الاسم بعد أن قرأت ديوان "اقفل عليك الحلم" أعجبني الديوان وبدأت أتتبع كتابات هذه الجماعة وكلما قرأت لهم كلما أحسست أن الاسم الذي اختاروه، حسب معناه القديم عندي، لا يليق بهم. ولكن عندما قرأت كتابهم الأول "عندما يتمرد الصدى" وجدت للكلمة وقعٌ آخر في نفسي... مغامير... مغمور بالماء أي مُغطى به تمامًا... نعم هم فعلاً مغامير، مغامير بالفن الجميل والإحساس الراقي، وقتها انحنيت احترامًا لمن اختار هذا الاسم، حتى وإن لم يكن يقصد المعنى الذي وصلني، ولكنه خير تعبير عنهم حتى بعد شهرتهم سيظلوا عندي "مغامير".
الآن وبعد أن عرفت هؤلاء المغامير واستمتعت بأمسياتهم الأدبية وجلستهم الأسبوعية، وجدتني مدينةٌ لهم باعتذار عن رأيي السابق في الاسم، ومدينةٌ لهم بأوقاتٍ ممتعة آنستني فيها كتاباتهم وكانت، ومازالت وستظل، خير جليس ليّ في أوقات ضيقي.
بالطبع كل واحد/ة منهم يستحق حديث منفرد، وهو ما أود أن أفعله منذ قرأت لهم ولكن دومًا ما تأخذني أمور العمل ومشاغل الحياة.
أصدقائي المغامير هذه مجرد خطوة أعدكم أن أُكملها علَّني أفيكم مقداركم عندي.
الآن وبعد أن عرفت هؤلاء المغامير واستمتعت بأمسياتهم الأدبية وجلستهم الأسبوعية، وجدتني مدينةٌ لهم باعتذار عن رأيي السابق في الاسم، ومدينةٌ لهم بأوقاتٍ ممتعة آنستني فيها كتاباتهم وكانت، ومازالت وستظل، خير جليس ليّ في أوقات ضيقي.
بالطبع كل واحد/ة منهم يستحق حديث منفرد، وهو ما أود أن أفعله منذ قرأت لهم ولكن دومًا ما تأخذني أمور العمل ومشاغل الحياة.
أصدقائي المغامير هذه مجرد خطوة أعدكم أن أُكملها علَّني أفيكم مقداركم عندي.
هناك تعليق واحد:
انا عن نفسى بدين للمغامير كلهم فرد فرد من اول ماعرفتهم على روف مكتبة مبارك وانا اتعلمت معاهم يعنى ايه تكون موجود فى مجموعه ليها هدف واحد
ازاى تحس انك مسئول عن نجاح الكيان ده زيك زى كل واحد فيه
الناس دى سابت جوايا بصمه مش هنساها ابدا
ربنا يوفقكوا ويقدملكوا اللى فيه الخير دايما يارب
محمد سعيد الاهلاوى
إرسال تعليق